الترحيب بأعضاء الفريق الجدد افتراضياً ليس مجرد عمل ورقي - بل هو بناء أساس للنجاح. انسَ تكرار المكتب الفعلي؛ وبدلاً من ذلك، أعط الأولوية للتواصل. ابدأ بحفل ترحيب افتراضي ممتع لكسر الجليد.
التحفيز الذاتي: البقاء مدفوعًا وخاضعًا للمساءلة دون إشراف مباشر أمر بالغ الأهمية.
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
وإدارة فريق العمل بفاعلية تتضمن التواصل معهم بشكل مستمر وتقديم الدعم المطلوب لتحفيزهم على تحسين أدائهم وتعزيز نموهم المهني، وهذا يعتمد على إتخاذ أساليب تختلف من إدارة إلى أخرى، ولكن في النهاية يجب أن يكون فريق العمل على دراية بأسلوب مديرهم!
تتبع العمل: استخدام أدوات إدارة الفرق عن بعد مثل «أنا» من حسوب تساعدك على تتبع تقدم فريقك، إذ تمنحك نظرة أشمل حول المشاريع التي يعمل عليها موظفيك، ما يعطيك الفرصة لتوجيههم وبناء الخطط الواضحة لسير العمل.
كما علمت مسبقًا أنه من بين استراتيجيات إدارة فريق العمل بنجاح أن تعتمد على الذكاء العاطفي في التعامل معهم، فأنت تتعامل مع بشر وليسوا آلات!
مصطلح الكفاءة في العمل يتعلق بإمكانية الحصول على أقصى استفادة من الموارد الخاصة بأصحاب الشركات، سواء كانت موارد بشرية أو مادية، لإنتاج المزيد بجهدٍ ومالٍ أقل.
يبدأ بناء فريق عمل اقرأ المزيد من المعلومات عالي الأداء عن بُعد بتجميع اللاعبين المناسبين. فالأمر لا يتعلق فقط بالمهارات التقنية؛ بل إن الكفاءات والمهارات الشخصية المحددة ضرورية للازدهار في بيئة العمل عن بُعد. دعونا نستكشف كيفية تحديد المرشحين المثاليين.
عدم الاستماع إلى تعليقات الموظفين لمعرفة المشكلات والصعوبات التي يواجهونها التي تعيق تحسين أدائهم.
رفع كفاءة الموظفين هدف أساسي تسعى إليه الشركات، فوجود الموظفين الأكفاء في الشركة يساعد على تحسين إنتاجية العمل من خلال تحصيل أفضل أداء في وقت قياسي.
للبقاء على المسار الصحيح والوصول إلى ذروة الأداء، من الضروري قياس التقدم المحرز وتنفيذ استراتيجيات التحسين المستمر.
يتضمن هذا المجال وظائف مثل مدير الفريق، مدير المشروع، مدير العمليات، ومدير الموارد البشرية. تعد هذه الوظائف مهمة لتحقيق أهداف المنظمة وضمان أن تعمل الفرق بشكل فعال معًا.
التواصل والتعاون الجيد بين أعضاء الفريق أساسي لنجاح أي مشروع فريق. إدارة الفريق يمكن أن تحسن التواصل والتعاون من خلال اتخاذ الإجراءات التالية:
ترتبط الإدارة بشكل وثيق بأن تكون قادرًا على أن تحدد الرؤية وتتخذ القرار المناسب، فهل تعد نفسك من صانعي القرار؟!